***
كتبتكِ ألوانَ عشق ٍ
وأسرارَ صمتٍ على أوجهِ الأغنياتْ
وحشدَ الترانيمِ الجائعةِ
في عالم الانبهارْ
كنتِ شمسَ السماتِ
تخامرُ لهبَ سراجي
تقضُّ أوجاعَ البوغِ في قافلةِ الحروف ْ
تزدحمُ اللوحاتُ لتخترعَ مدرسةً جديدةً للألوان ْ
وأسرارَ صمتٍ على أوجهِ الأغنياتْ
وحشدَ الترانيمِ الجائعةِ
في عالم الانبهارْ
كنتِ شمسَ السماتِ
تخامرُ لهبَ سراجي
تقضُّ أوجاعَ البوغِ في قافلةِ الحروف ْ
تزدحمُ اللوحاتُ لتخترعَ مدرسةً جديدةً للألوان ْ
***
كبرتُ على الانزلاقِ في الهواءْ ..
والتأرجحِ .. والعلو ِ.. والانكفاءْ ..
فصنعتُ لنفسي أرجوحةً من ورقْ
وتركتُ حبالاً من حبرٍ تتدلى باشتياقي
وتحملُ مُهَجاً إليّ .. وتطيرْ
تعتقلُ كل زفراتِ الأسى في مهجعِ ليلي
لتخرجَ أكثرَ ابييضاضاً من جُنحٍ الأغنيةِ اليتيمةْ
أنا لا أستودعُ أحداً
وتستودعُني اللحظاتُ الأخيرةُ في قعرِ العامِ الهاربْ
والتأرجحِ .. والعلو ِ.. والانكفاءْ ..
فصنعتُ لنفسي أرجوحةً من ورقْ
وتركتُ حبالاً من حبرٍ تتدلى باشتياقي
وتحملُ مُهَجاً إليّ .. وتطيرْ
تعتقلُ كل زفراتِ الأسى في مهجعِ ليلي
لتخرجَ أكثرَ ابييضاضاً من جُنحٍ الأغنيةِ اليتيمةْ
أنا لا أستودعُ أحداً
وتستودعُني اللحظاتُ الأخيرةُ في قعرِ العامِ الهاربْ
****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق