التفتّ ُ صباح العيد، لمحته هناك في مكانه المعتاد يعالج ربطة عنقه الزاهية
أسرعتُ الخطى نحوه يداي بلون الحلم....
.............................................
.............................................
كان السراب يمدّ إليّ لسانه ويقهقه في المكان الشاغر
و أحزاني رجفة ساهدة، عصف ينزل حفرة بلا قرار
أسرعتُ الخطى نحوه يداي بلون الحلم....
.............................................
.............................................
كان السراب يمدّ إليّ لسانه ويقهقه في المكان الشاغر
و أحزاني رجفة ساهدة، عصف ينزل حفرة بلا قرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق