الاثنين، 6 فبراير 2012

سراب/سليمى السرايري

التفتّ ُ صباح العيد، لمحته هناك في مكانه المعتاد يعالج ربطة عنقه الزاهية
أسرعتُ الخطى نحوه يداي بلون الحلم....
.............................................
.............................................

كان السراب يمدّ إليّ لسانه ويقهقه في المكان الشاغر
و أحزاني رجفة ساهدة، عصف ينزل حفرة بلا قرار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق