.
~


هزم الغرورُ قوافلَ العظماءِ .. واحتمَّ البلاءْ


وترصّدَتْ كلُّ المحافِلِ ما يُشيعُ الأقوياءْ

...,,


وتدحرجَتْ أعطافُ ناحبةٍ على هُدُبِ الغَواءْ

/
.
.


وتناقلتْ عن أمسِها قصصَ البراءةِ والنّقاءْ


لِتُجامِل التنينَ ذو الأرقامِِ في قَتلِِ الظّباءْ


***


هي طِفلةٌ مازالَ بَعْدُ مُتَيِّمٌ فيها الحَياءْ

........... ... .. .

لكنها خرجَتْ كضَوءِ فراشةٍ من خِدْرِها ..
..... ليكونَ مَثواها الهواءْ


-"...."-


ولكم من الأخطل الأخير تحية